المطربة شروق أبو الناس |
* سعيدة بالتحدث لصحيفة في مقام الميدان!.
* أشرقت للحياة والدنيا مع شروق فجر باكر فنادوني بشروق!.
* كان لوالدي فضل العناية بموهبتي التي إكتشفها باكراً فتولاني بالرعاية!.
* أشرقت للحياة والدنيا مع شروق فجر باكر فنادوني بشروق!.
* كان لوالدي فضل العناية بموهبتي التي إكتشفها باكراً فتولاني بالرعاية!.
المطربة
السودانية الشابة شروق أبو الناس تلتقيها صحيفة الميدان لمساهماتها
الاجتماعية والانسانية الخاصة لوجه الله والوطن والشعب، مساهمة برحمة ومودة
في دعم أطفال مرضي الفشل الكلوي، دعم الأطفال مجهولي الوالدين، مساهمات
مختلفة لصالح دارفور، أصدرت ألبوم أم اليتامي وهو عباره عن ملحمة اجتماعية
من كلمات شاعر الشعب الشيوعي الراحل محجوب شريف والحان حمزة سليمان والذي
يحتوي على قراءات شعرية لمحجوب شريف والأغنية بمصاحبة كورال من الأطفال.
ونقدمها من خلال ” ويكيبيديا الموسوعة الحرة لبالميديا ” التي كتبت عنها :- “شروق أحمد محمد حسن عثمان (ابوالناس) المعروفة باسم شروق أبوالناس مطربة سودانية ولدت بدولة السودان و سميت شروق لمولدها مع شروق الشمس فكانت شروق. والدها القاضي والناقد الرياضي أحمد محمد حسن أبوالناس ووالدتها السيده عائشة عبدالله، قدم والدها في منتصف السبعينات للعمل قاضي في دولة الإمارات في منتصف السبعينات. تغنت في بداياتها في المدرسة الابتدائية في طابور الصباح بين زميلاتها وقد فطن والدها لموهبتها فحرص على تثقيفها بأغاني التراث السوداني الأصيل وأغاني الحقيبة وكان لعشق والدها للسيده أم كلثوم دور كبير في تثقيفها وأشباعها من الاغاني العربية فحفظت الكثير للراحلة أسمهــان وليلي مراد وفيروز وماجده الرومي، كان للاستاذ يوسف الموصلي الدور الاكبر في أكتشاف موهبة شروق منذ دراستها في القاهره عندما سمع عن شابه سودانية صوتها جميل تشارك في حفلات التخريج ذلك الوقت في القاهرة وقام بأرسال خطاب الي والدها يدعوه الي الاهتمام بها كموهبة واعده وتمر الايام وتلتحق شروق بالمجال الطبي وظلت في تواصل أكبر بالفن من خلال المجتمعات العربية والسودانية .. حتي تم أصدار أول شريط لهواك عافية المطر بأشراف أستاذها يوسف الموصلي. تأثرت شروق كثيرأ بتجربة الفنانة ماجدة الرومي وكان أثرها واضح جداً في أغنية لهواك عافية المطر. وكان لتواجدها في منطقة الخليج أثرا كبيراً في أجادة الغناء العربي بكل لهجاته، الأمر الذي أهلها لكي تعتلي خشبة مسرح دار الاوبرا المصرية عام 2008 وفي مهرجان الموسيقي العربية بقلعة قايتباي بالإسكندرية فإلى نص حوار الميدان معها:-
حاورها: حسن الجزولي
مرحباً شروق
+ مرحباً حسن وأنا سعيدة للتحدث مع صحيفة الميدان كمنبر معبر عن قضايا وأحوال البلد والسودانيين.
حدثينا عن البدايات ومن هم المشجعين والداعمين الأساسيين؟.
+ كانت بدايات تقليدية من خلال الدورات المدرسية، وكانت لي مشاركات مميزة شكلت شخصيتي الفنية. بالنسبة للمشجعين فقد كان للأسرة دوراً قوياً في دعمي وتشجيعي. والدي من المهتمين جداً بالفن والفنانين والموسيقى السودانية والعربية بشكل عام، وكان هذا سبب كافي لأن يكون هو مرشدي الأول، وقد كان بمثابة شمس تضئ لي طريق طويل لا يعرف سالكه العبور منه، مالم يضع قدمه على أرض صلبة. دعم والدي الشديد لي كان بمثابة رحم تخلقت منه شخصيتي الفنية.
ماهي اكبر العراقيل التي واجهتك في مسيرتك الفنية وكيف نفذتي من شباكها؟
+ هي عبارة عن عدة عراقيل، منها صعوبة التواصل المباشر مع الجمهور. الهجوم الغير مقنن من قبل أعداء النجاح، الشائعات التي لاحقتني قبل البدايات وهكذا!.
مشاكل وهموم الوطن قضية تؤرق كل مبدع، ويحاول جاهداً المساهمة سواء بتقديم حلول، أو التعبير عنها أو تسليط الضوء عليها، أولا تتفقين مع مثل هذا الرأي؟
+ للحد البعيد، الموسيقى هي لغة الشعوب، الجميع يفهم لغة الموسيقى حتى وإن كانت الكلمات بلغات تختلف عن لغة أهل المنطقة المعنية.بالنسبة لي أنا كمواطنة سودانية قبل أن اكون مطربة هنالك الكثير من الأمور تؤرق تفكيري تجاه بلدي. السودان دولة تفتقر للكثير من أساسيات الحياة الطبيعية. بالنسبة لشروق المطربة، فقد أصبحت مهمومة ومسؤولة أمام نفسي بضرورة المساهمة في التغير للأفضل من خلال ما أقدمه لجمهوري. رسالتي التي تخيرتها وألزمت نفسي بها أمام الله قبل الجمهور، أن اقدم كل ما هو هادف ويصب في مجرى التغير للأفضل. فأنا مؤمنة إيماناً تاماً بأن الفن الهادف يساعد بطريقة مباشرة في تقديم الوعي المطلوب للشعوب. الموسيقى غذاء للروح قبل الجسد، ولغة حوار مفتوح، فهي تصل للجميع دون فرز، الصغير قبل الكبير كما تصل لجميع الفئات وتقوم بتوحديهم بلا فوارق اجتماعية أو عرقية أو دينية.
شروق أبو الناس ماهي مساهماتها تجاه قضايا المرأة؟.
+ تجدني مهمومة منذ البدايات بقضايا المرأة، وبالخصوص المرأة السودانية وحتى داخل مجتمع المرأة السودانية فأنا حريصة جداً على النساء في المناطق التي تعاني من الحروب والجوع والفقر. ويظهر ذلك جلياً في اختياري للأغاني، فهنالك ملحمة أم اليتامى للشاعر شاعر الشعب الكبير محجوب شريف تغمده الله برحمته وأدخله فسيح جنانه. إضافة للعديد من الأعمال القادمة.
ونقدمها من خلال ” ويكيبيديا الموسوعة الحرة لبالميديا ” التي كتبت عنها :- “شروق أحمد محمد حسن عثمان (ابوالناس) المعروفة باسم شروق أبوالناس مطربة سودانية ولدت بدولة السودان و سميت شروق لمولدها مع شروق الشمس فكانت شروق. والدها القاضي والناقد الرياضي أحمد محمد حسن أبوالناس ووالدتها السيده عائشة عبدالله، قدم والدها في منتصف السبعينات للعمل قاضي في دولة الإمارات في منتصف السبعينات. تغنت في بداياتها في المدرسة الابتدائية في طابور الصباح بين زميلاتها وقد فطن والدها لموهبتها فحرص على تثقيفها بأغاني التراث السوداني الأصيل وأغاني الحقيبة وكان لعشق والدها للسيده أم كلثوم دور كبير في تثقيفها وأشباعها من الاغاني العربية فحفظت الكثير للراحلة أسمهــان وليلي مراد وفيروز وماجده الرومي، كان للاستاذ يوسف الموصلي الدور الاكبر في أكتشاف موهبة شروق منذ دراستها في القاهره عندما سمع عن شابه سودانية صوتها جميل تشارك في حفلات التخريج ذلك الوقت في القاهرة وقام بأرسال خطاب الي والدها يدعوه الي الاهتمام بها كموهبة واعده وتمر الايام وتلتحق شروق بالمجال الطبي وظلت في تواصل أكبر بالفن من خلال المجتمعات العربية والسودانية .. حتي تم أصدار أول شريط لهواك عافية المطر بأشراف أستاذها يوسف الموصلي. تأثرت شروق كثيرأ بتجربة الفنانة ماجدة الرومي وكان أثرها واضح جداً في أغنية لهواك عافية المطر. وكان لتواجدها في منطقة الخليج أثرا كبيراً في أجادة الغناء العربي بكل لهجاته، الأمر الذي أهلها لكي تعتلي خشبة مسرح دار الاوبرا المصرية عام 2008 وفي مهرجان الموسيقي العربية بقلعة قايتباي بالإسكندرية فإلى نص حوار الميدان معها:-
حاورها: حسن الجزولي
مرحباً شروق
+ مرحباً حسن وأنا سعيدة للتحدث مع صحيفة الميدان كمنبر معبر عن قضايا وأحوال البلد والسودانيين.
حدثينا عن البدايات ومن هم المشجعين والداعمين الأساسيين؟.
+ كانت بدايات تقليدية من خلال الدورات المدرسية، وكانت لي مشاركات مميزة شكلت شخصيتي الفنية. بالنسبة للمشجعين فقد كان للأسرة دوراً قوياً في دعمي وتشجيعي. والدي من المهتمين جداً بالفن والفنانين والموسيقى السودانية والعربية بشكل عام، وكان هذا سبب كافي لأن يكون هو مرشدي الأول، وقد كان بمثابة شمس تضئ لي طريق طويل لا يعرف سالكه العبور منه، مالم يضع قدمه على أرض صلبة. دعم والدي الشديد لي كان بمثابة رحم تخلقت منه شخصيتي الفنية.
ماهي اكبر العراقيل التي واجهتك في مسيرتك الفنية وكيف نفذتي من شباكها؟
+ هي عبارة عن عدة عراقيل، منها صعوبة التواصل المباشر مع الجمهور. الهجوم الغير مقنن من قبل أعداء النجاح، الشائعات التي لاحقتني قبل البدايات وهكذا!.
مشاكل وهموم الوطن قضية تؤرق كل مبدع، ويحاول جاهداً المساهمة سواء بتقديم حلول، أو التعبير عنها أو تسليط الضوء عليها، أولا تتفقين مع مثل هذا الرأي؟
المطربة شروق أبو الناس في محفل عام |
+ للحد البعيد، الموسيقى هي لغة الشعوب، الجميع يفهم لغة الموسيقى حتى وإن كانت الكلمات بلغات تختلف عن لغة أهل المنطقة المعنية.بالنسبة لي أنا كمواطنة سودانية قبل أن اكون مطربة هنالك الكثير من الأمور تؤرق تفكيري تجاه بلدي. السودان دولة تفتقر للكثير من أساسيات الحياة الطبيعية. بالنسبة لشروق المطربة، فقد أصبحت مهمومة ومسؤولة أمام نفسي بضرورة المساهمة في التغير للأفضل من خلال ما أقدمه لجمهوري. رسالتي التي تخيرتها وألزمت نفسي بها أمام الله قبل الجمهور، أن اقدم كل ما هو هادف ويصب في مجرى التغير للأفضل. فأنا مؤمنة إيماناً تاماً بأن الفن الهادف يساعد بطريقة مباشرة في تقديم الوعي المطلوب للشعوب. الموسيقى غذاء للروح قبل الجسد، ولغة حوار مفتوح، فهي تصل للجميع دون فرز، الصغير قبل الكبير كما تصل لجميع الفئات وتقوم بتوحديهم بلا فوارق اجتماعية أو عرقية أو دينية.
شروق أبو الناس ماهي مساهماتها تجاه قضايا المرأة؟.
+ تجدني مهمومة منذ البدايات بقضايا المرأة، وبالخصوص المرأة السودانية وحتى داخل مجتمع المرأة السودانية فأنا حريصة جداً على النساء في المناطق التي تعاني من الحروب والجوع والفقر. ويظهر ذلك جلياً في اختياري للأغاني، فهنالك ملحمة أم اليتامى للشاعر شاعر الشعب الكبير محجوب شريف تغمده الله برحمته وأدخله فسيح جنانه. إضافة للعديد من الأعمال القادمة.
___________________________
*إعتذار واجب صحيفة الميدان
لأسباب فنية ضاغطة تتقدم منوعات الأحد باعتذارها للقراء عن عدم التمكن من
متابعة الحوار مع المطربة شروق أبو الناس على أن تواصل النشر
لاحقاً.Saturday, August 30th, 2014
إرسال تعليق