ؤمن دوما ان "حرية الانسان في تفكيره وفي فعله" هي "حق للجميع" .. دون اي نقصان في ذلك بسبب دينهم او عرقهم او لونهم او "نوعهم"..
اؤمن دوما ان الظالم هو ظالم بغض النظر عن "نوعه" .. والمظلوم هو مظلوم بغض النظر عن "نوعه"..
اؤمن دوما ان الدفاع عن "المباديء الانسانيه" هو مهمه ساميه لاتتجزا بسبب "النوع" ..
اؤمن دوما ان الدفاع عن قضايا حقوق الانسان وعن المظلومين فيها ينبغي الا "يستثني" ولا "يستبعد" احد .. قويا او ضعيفا .. رجلا كان او امراه..
اؤمن دوما ان الدفاع عن قضايا حقوق الانسان وعن المظلومين فيها ينبغي الا "يستثني" ولا "يستبعد" احد .. قويا او ضعيفا .. رجلا كان او امراه..
اؤمن دوما ان الدفاع يكون عن "القضايا" وعن "جميع" المظلومين .. وليس عن افرادا او عن "اجزاء" منهم .. او عن "نوع" معين منهم.
العالم ليس عباره عن "رجال سيؤن متحدون" لا هم لهم سوى "ايذاء النساء" .. ونساء ضعيفات "مظلومات" لا يجدن سوى الاضطهاد .. فهناك "نساء اشرار" كما ان هناك "رجال طيبون" ايضا..
من الخطل -بداهة- تعميم تهمة الظلم على "نوع" .. والخير على "نوع".. وجود رجل سيء لا يعني محاكمة جميع الرجال .. ووجود امراه سيءه لا يعني ادانة جميع النساء .. من الغباء-حقيقة- النقاش لاثبات ذلك..
اؤمن تماما ان وجود حركات تدافع عن "المراه" لكونها "امراه فقط" بغض النظر عن كونها ظالمه/مظلومه وبصوره علنيه -ودون خجل من ذلك- لهو اكبر سقطات ليبرالية هذا القرن.
إرسال تعليق