الإنتباهة:ناشد إمام وخطيب مسجد النور عصام أحمد البشير رجال الأعمال والمجتمع والواجهات الرسمية بالدولة، بضرورة العمل على سد حاجة الطالبات الوافدات للتعليم بالداخليات بدلاً من الإكثار من الذهاب إلى الحج والعمرة، وقال إنهن لا يجدن الكساء والمأوى وإن الواحدة منهن تعيش على وجبة واحدة في اليوم وقد لا تجدها،
ودعا إلى تيسير أمر الزواج، مبيناً أن الطالبات أصبح لهن عالمهن الخاص ولا نعلم ماذا يشاهدن وإلى ماذا يتطلعن، واعتبر ذلك مسؤولية الدولة والمجتمع ويجب التصدي لها. وقال إن الحفاظ عليهن هو الحفاظ على أكثر من نصف المجتمع. واستنكر الاحتفال بعيد الأم وغيرها من الأعياد، مشيراً إلى أن الأعياد في الإسلام هي عيد الفطر والأضحى.
بالمقابل كانت بعض الطالبات قد تعرضن لحالات فرح هستيرية بفوز وتأهل المغني (نايل) إلى قبل المرتبة الأخيرة في برنامج تلفزيوني غنائي يحظى بمشاهدة السودانيين والعرب.
ودفع ضجيج احتفالات الطالبات، أهالي حي العمارات المجاور للنزل الجامعية، المملوكة لرجل أعمال سوداني، إلي طلب دورية للشرطة لوضع حد لتعالي أصوات الطالبات اللائي ينحدرن من عائلات ثرية واحتفلن حتى وقت متأخر من ليل السبت الماضي، بتأهل نايل السوداني، بحسب أهالي الحي.
والنزل الجامعية افتتحت على يد الرئيس السوداني، عمر البشير العام الماضي، ويقطنها طالبات ينحدرن من عائلات ثرية، يدفعن ألفي دولار سنويا مقابل خدمات السكن بالنزل.
ودعا إلى تيسير أمر الزواج، مبيناً أن الطالبات أصبح لهن عالمهن الخاص ولا نعلم ماذا يشاهدن وإلى ماذا يتطلعن، واعتبر ذلك مسؤولية الدولة والمجتمع ويجب التصدي لها. وقال إن الحفاظ عليهن هو الحفاظ على أكثر من نصف المجتمع. واستنكر الاحتفال بعيد الأم وغيرها من الأعياد، مشيراً إلى أن الأعياد في الإسلام هي عيد الفطر والأضحى.
بالمقابل كانت بعض الطالبات قد تعرضن لحالات فرح هستيرية بفوز وتأهل المغني (نايل) إلى قبل المرتبة الأخيرة في برنامج تلفزيوني غنائي يحظى بمشاهدة السودانيين والعرب.
ودفع ضجيج احتفالات الطالبات، أهالي حي العمارات المجاور للنزل الجامعية، المملوكة لرجل أعمال سوداني، إلي طلب دورية للشرطة لوضع حد لتعالي أصوات الطالبات اللائي ينحدرن من عائلات ثرية واحتفلن حتى وقت متأخر من ليل السبت الماضي، بتأهل نايل السوداني، بحسب أهالي الحي.
والنزل الجامعية افتتحت على يد الرئيس السوداني، عمر البشير العام الماضي، ويقطنها طالبات ينحدرن من عائلات ثرية، يدفعن ألفي دولار سنويا مقابل خدمات السكن بالنزل.
إرسال تعليق